معلومات عن الدبابات...

من طرف **M.H7** الخميس أبريل 07, 2011 9:12 am

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا اول موضوع لي في المنتدى اعذروني بس صراحة ما لقيت شي احطه ما شاء الله الاعضاء ما مقصرين مافي موضوع الا وحطوه بس لما صار المنتدى عام

كثرة المواضيع ... طبعا كلنا نلعب العاب الدبابات وقليل منا يعرف الدبابات الحقيقية وانواعها الي هي عليها موضوعي.

اول شي راح ابدا بنوعين من الدبابات :

1- دبابة تسمى العمود الفقري (راح تعرفوا ليش هذا الاسم لما تشوفوها) . T80,T90

T80

T90

رابط الصورة

الT90 هي التطور المذهل لT من الدبابات الروسية ويعتبر التطور لمعدل قوة الضرب والتمويه والحماية

مصنعة من شركة Uralvagonzavod Plant ويعتبر هذا النوع في الخدمة الفعلية للجيش الروسي والهندي و ... ففي 2001 تعاقد الجيش

الهندي على 310 من هذا النوع وفي2006 تعاقد الجيش الجزائري على 180 من الشركة.

2- الدبابة الكندية الفهد . canadian leopard tanks

اشترك هذا النوع في حروب عدة انتهت بحرب افغانستان .

رابط الصورة

الدبابة Leopord1 نم عملها على ايدي الالمان سنة 1960 وتم تزويدها بسلاح ناري 105mm

قادر على اصابة الهدف مع تحرك الدبابة و بها ايضا سلاح C-6 على السطح لمواجهة الطائرات وبها امكانية الدخان للتخفي و الطاقم من 4 افراد .

والحين كم معلومة مفيدة :

رابط الصورة

على نطاق واسع وعميق غطت حتى الآن الإنجازات الرئيسية للإنتاج المحلي للدبابات خلال الحرب العالمية الثانية في العديد من الأعمال التاريخية العسكري والعسكري التقني. الحديث القراء معتادا نماذج مختلفة من العربات المدرعة السوفياتية، التي تنتج في فترات مختلفة من الحرب، وحتى مع غير محققة العديد من المشاريع في هذا المجال. ومع ذلك، الحديث "القارئ العام" الذي يعرف الخصائص التكتيكية والفنية من الدبابات السوفياتية (سمك من المدرعات والمدافع عيار، والسرعة ، وغيرها) والوعي تغيير كمي لهذه المؤشرات لا تزال يتصور ضعف الجانب النوعي للتحدث التغييرات. جوهر ومعنى الدروع وزيادة البقاء على قيد الحياة لمكافحة الدبابات السوفياتية في كثير من الأحيان "استبعد" العديد من الكتب المرجعية وغير مفهومة للقراء المهتمين شخصا عاديا في تاريخ تطوير دبابة محلية ودولية.

أنواع الدبابات تي 34
رابط الصورة

وفي هذا الصدد ومن المثير للاهتمام أن يذهب من المقارنة على كمية بسيطة من درع الحماية من الآلات الفردية لاستعراض الاتجاهات العامة للأمن من الدبابات السوفياتية خلال الحرب الوطنية العظمى.

مفهوم تي - 34 دبابة.

وقد تم تشكيل مفهوم المدرعات السوفياتية في الجبهة في الحرب الوطنية العظمى على أساس نظرية العمليات العميقة. هذا ينطبق تماما على مفهوم تي - 34 دبابة.
وكانت الفكرة الرئيسية في نظرية عمليات عميق رفض حتى الهجوم على جميع الجبهات ونقل سريع للعمليات العسكرية في المناطق الحرجة في عمق قوات العدو التنفيذية بناء. الابتكار لهذا النهج هو أنه في بداية هذا التطور لخلق الشروط المسبقة، ليس فقط بالنسبة للأراضي المحتلة الذي كان سمة التي اتخذت في ذلك أساليب وقت القيام بالعمليات، ولكن أيضا لتدمير كامل للفصائل معارضة للعدو بواسطة بيئتها، التشريح، أو التجزئة.

تخطيط وسيلة نموذج دبابة تي 34-1940
رابط الصورة

الأهمية الحاسمة لتحقيق هذه الأهداف كان عامل الوقت. منذ وصوله المجموعات التي تظهر في عمق التشغيلية للدفاعات العدو ، هم أنفسهم في موقف ضعيف بل إن نجاح أعمالهم ، التي تعتمد في المقام الأول على تحسبا المستمر للعدو. وبناء على ذلك ، وهو شرط مهم لهذه المجموعات هو التنقل عالية. وبالإضافة إلى ذلك ، كان عليهم أن زادت قوة التأثير اللازم لقرار مستقل من المهام القتالية في عزلة عن القوى الرئيسية مهاجمة النقابات.
في تعاونا كاملا مع هذه المتطلبات يمكن أن المباراة الوحيدة في المجموعة دبابات. على هذا الأساس ، فإن 30 - المنشأ. في الاتحاد السوفياتي قد خلق تشكيلات خزان كبير. في مراحل مختلفة من التطور ما قبل الحرب ، كانت تسمى إما فيلق دبابات أو ميكانيكية.
ووفقا لنظرية العمليات العميقة الآلية ينبغي (الدبابات) من الجسم وضعت في تجميع الصف التشغيلية الثانية هجوم -- في القطار من النجاح (كفاءة الاسترجاع والتدمير) ، وعرضها على غرفة العمليات من خلال الثغرات في الدفاع الجوي التكتيكي واللكم وحدات المشاة من الصف الأول ، معززة بالدبابات في الدعم المباشر للمشاة .
بعد دخوله في خرق والمهمة الرئيسية لعصر السكن كان سريعا ، مع الاستفادة القصوى من قدرتها على التنقل ، وقوع عمق التشغيلية للدفاعات العدو. خلال هذا الهجوم بالتنسيق مع الطيران والمركبات المحمولة جوا ، وكان ينبغي أن دمروا والاحتياطيات وإحباط إعادة تجميع قوات العدو وتعطيل سلامة إدارتها والخدمات اللوجستية. في نهاية المطاف ، وهذه الإجراءات لتقويض القدرة القتالية لقوات العدو ،التي ، بدورها ، خلق الظروف المواتية للتدمير السريع والكامل للقوات الرئيسي للجمعيات الجيش.
في عمليات على البيئة الهدف النهائي المتمثل في العمل والآلية (الدبابات) لإنشاء الهيكل الخارجي ، وخطر اندلاع -- تعزيز البيئة الجبهة الداخلية. في العمليات على قطع أو سحق الفصائل المعارضة في سعيها المهام الموكلة العدو المنسحبة ، والاحتلال وقائية من الدفاعات وسيطة ، واستولت على وعقد لنهج من القوى الرئيسية من الكائنات الهامة والمواقع (الجسور والقواعد والمطارات والطرق rokadnyh ، ومحطات ، والعقد الاتصالات و. الخ).
وفقا للتحديات التي تواجه آلية محددة (مدرعة) ، فيلق ، تشكلت أصلا بارك على دبابة من الرئتين للدبابات عجلة المسار الاحتكاك مع سلسلة عالية للتنقل التشغيلية والتكتيكية. في القتال ، والأداء التشغيلي من الدبابات بريتيش تيليكوم ، التي صدرت في كميات كبيرة يتسق تماما مع متطلبات خزان للنجاح في منتصف المنشأ - 30. ومع ذلك ، في وقت لاحق في نظرية العمليات العميقة ، وحيث من الدبابات وكانت هناك تغييرات كبيرة جدا.
تطور الفن العسكري في النصف الثاني من المنشأ - 30. المطلوبة لتمديد نظرية الضربات العسكرية العميق على عمليات خط المواجهة الحجم. ونتيجة لذلك ، ازداد عمق المخطط للهجوم عصر 70 حتي 100 200 حتي 300 كم. هذه الزيادة الحادة في العمق ، وبالتالي مدة عمليات الهيكل (دبابة) ميكانيكية أدى حتما إلى انخفاض في "غارة" وزيادة "العسكرية" المكون من أعمالهم : زيادة احتمال أن معركة مقبلة مع العدو kontrudarnoy ، مشكلة أكثر واقعية في الحصول على انفراج استعداد دفاعي معالم في عمق التشغيلية.

في نفس الوقت إمكانية زيادة الخصم المضادة للالمحتمل. كان عظيما خطرا على الدبابات من النجاح لتوفير ذات العيار الصغير المدفعية المضادة للدبابات ، واستلامها ، نظرا لبساطته والتكلفة المنخفضة ، والأكثر انتشارا في جيوش الدول الأوروبية. وأظهرت الأحداث في أسبانيا أن ، بحكم الشامل والحد الأدنى من أبعاد 37 ملم المدافع المضادة للدبابات ، ويمكن استخدام هذا الأخير مع النجاح في الدفاع ليس فقط ثابت ، وحرب المناورة. هذا يعقد كثيرا مهمة كسر معالم في عمق التشغيلية.
وهذه التغيرات في مفهوم وشروط استخدام الآلية (دبابة) الشاسيه حاجة ماسة إلى كل التغييرات المناسبة في مفهوم دبابتهم الرئيسية.
من أجل التكيف مع الدبابات من نجاح لظروف المعالم والحفاظ على اختراق دبابات المعارك معارضة لديهم لتقديم أعلى من بريتيش تيليكوم ، القوة العسكرية ، وغير مسموح snaryadostoykost للعمل لاطلاق نار من عيار صغير المدافع المضادة للدبابات. للتكيف مع زيادة مدة وشدة القتال مطلوب أيضا لزيادة حجم طواقمها.
نتيجة بناءة التنفيذ التدريجي وضع هذه المتطلبات ، وسهلة لبريتيش تيليكوم من خلال نماذج الانتقالية عدة "تحول" في تي دبابات الأوسط - 34 ، والتي تتطابق تماما مع التغيرات في مفهوم دبابة من النجاح ، وفي الوقت نفسه ، فضلا عن احتواء "beteshki" للانتاج بالجملة.
وبالتالي ، من الناحية النظرية ، كان - 34 دبابة تي استمرار خط بريتيش تيليكوم الدبابات. كما ظهر في الصف الخزان الرئيسي للنجاح أمام العمليات الهجومية ، والمقصود في المقام الأول لتشن هجوما في عمق التشغيلية للدفاعات العدو في التخصصتشكيلات دبابات.

تطوير تي حماية المدرعات - 34 دبابة في 1941 حتي 1942 فترة.

في بداية الحرب الوطنية العظمى، وحالة من البقاء على قيد الحياة القتالية لل34 - تي تطورت بالطريقة نفسها كما في الدبابات الثقيلة كيلوبايت : في حالات القتال الأكثر شيوعا، تي 34 دبابة، تقريبا تأثرت أي موظف من نيران الأسلحة المضادة للدبابات الفيرماخت. ومع ذلك، وبالنظر إلى المجرى العام للأحداث 34 تي عانى نفس مصير كيلوبايت : تقريبا كل دبابات تي 34 محافظة الغربية في 21 يونيو ، 1941-967 وحدة) قد فقدت في الأسابيع الأولى من الحرب.

قبل الحرب وجهات النظر حول استخدام السلك ميكانيكية

بلغت الخسائر الإجمالية من العربات المدرعة التابعة للجيش الاحمر الى سقوط 1941 ، وفقا لبعض التقديرات ، عن 20 ألف وحدة. في الواقع ، تم تدمير الأسطول من العربات المدرعة. وقد تفاقم الوضع بسبب الحاجة إلى إخلاء الدبابة الرئيسية (خاركيف القاطرة وكيروف لينينغراد) ، وbroneproizvodyaschih (ماريوبول وIzhora) النباتات ، فضلا عن العديد من المؤسسات ذات الصلة العاملة في مجال إنتاج مركبات مدرعة. وبالإضافة إلى ذلك ، تتطلب وقتا طويلا لتحويل الصناعات neoboronnyh النباتات.
من تتكيف أهمية كبيرة في هذه الظروف لتفاصيل تصميم الخزان مرة أخرى إنتاج نشر وتبسيط القصوى من أجل زيادة معدل اطلاق سراح (هذا الأخير كان صحيحا ولا سيما فيما يتعلق تي 34 دبابة ، ومزيج من أدائها العسكري والاقتصادي أصبح موضوعيا الدبابة الرئيسية للجيش الأحمر). ومن الواضح أنه ، أولا وقبل كل شيء ، ونجاح هذا التحديث التي يحددها فعالية من التدابير لتحسين manufacturability الدروع الواقية للبدن التصاميم والمدرعات وزيادة الإنتاجية ، وإنتاج bronekorpusnogo bronebashennogo.
تم تطبيقه على تي 34 دبابات في هذا المجال في أقرب وقت ممكن حل العديد من المشاكل المعقدة. يجب أن يتم استدعاء أولا وقبل كل شيء ، من بينها التنمية الصناعية من صب تكنولوجيا تصنيع broneosnovy البرج ومقدمة الجماعي للآلات اللحام الآلي ، والذي سمح ، بعد تحقيق الاستفادة المثلى من تصميم الدبابة من وجهة نظر ملاءمة لالتلقائي لحام لتقليل اللحام ناحية أقل إنتاجية وأقل جودة عالية bronedetaley. على سبيل المثال : حبة "يدوي" لحام وتي الحاجز المطلوب - 34 20 ساعة من ذوي المهارات العالية لحام ، وبعد ذلك عامل مبتدئ آلة لحام آلية لتنفيذ هذا المشتركمن: إلى:
2 ساعات!
وزاد بادئ ذي بدء ، وبفضل هذه manufacturability أنشطة 34 - تي باطراد. ويكفي القول أنه بحلول يوليو 1942 تكلفة 34 تي انخفض بنسبة 1،5 (193 000 روبل مقابل 269500 روبل..) ، وفي عام 1943 -- وهو عامل من 2 (135000 روبل).. ونتيجة لذلك ، تم جلبه من معدل الافراج عن 34 تي مارس 1942 الى مستوى ما قبل الحرب ، ويطير في الخارج تجاوز سيارات 1000 في الشهر (للمقارنة : خلال 1942 في تي الاتحاد السوفياتي فقط - 34 دبابة أطلقت أكثر من 12000 وحدات ، والصناعة الألمانية أيضا خلال هذا الوقت يمكن ان تنتج فقط 6000 وحدات من المدرعات من جميع الأنواع).
وهكذا ، كما في حالة كيلوبايت ، على مستوى هائل من التحفظ من 34 - تي في السنة الأولى من الحرب كان أكثر بكثير من تكتيكية بحتة ، قيمة : مكونات عالية الأداء الرئيسية snaryadostoykosti من 34 - تي سيسمح المتخصصين في مجال الدروع للتركيز على بناء وتيرة وإنتاج كميات bronestali ، هياكل مدرعة ، وbronebashen في نهاية المطاف بنجاح لحل هذا التحدي الاستراتيجي.
ولكن دعونا نعود مباشرة الى مستوى التحفظات ، والبقاء على قيد الحياة القتالية لل34 - تي. وكما تعلمون ، صيف 1942 ، وردت الدبابات الألمانية Pz.IV 75 ملم مدفع KwK 40 ذخيرة من عيار 43 و 50 برميل البنادق نحن KwK Pz.III 39 دبابة ومدفع مضاد للدبابات السرطان 38 تم إدخالها قذائف خارقة للدروع مع مجموعة أساسية من كربيد التنغستن. في عدد محدود في الجبهة بدأت تظهر مدفع 75 ملم السرطان 40. بالطبع ، كل هذه التدابير زيادة كبيرة في إمكانية مكافحة الفيرماخت.
ومع ذلك ، فقد أثبتت التجربة أن لتغيير حاسم في النسبة بين مستوى تي حماية للدروع الدبابات 34 واختراق الدروع الأكثر شعبية الألمانية أسلحة مضادة للدبابات (برنامج التعاون الفني) من هذه التدابير لم تكن كافية. وهكذا ، في المتوسط ، إلى هزيمة - 34 دبابة تي على مكافحة النطاق الفعلي كان مطلوبا من صيف عام 1942 لضربه خمسة(!) الشحيحة 50 ملم قذائف خارقة للدروع. وتجدر الاشارة أيضا إلى أن زوايا كبيرة bronelistov كور "ثلاثون" في النتائج وجود احتمال كبير من النوى ostrogolovyh الإرتداد احصاء الألمانية. وعلاوة على ذلك ، حتى في اختراق الدروع تي الألمانية - 34 قذيفة 50 ملم قبقاب ليس كل الشروط لضمان اطلاق النار العالية zabronevoe العمل بما فيه الكفاية.
وبالتالي ، يشكل سرطان بندقية 38 ، التي هي أساس للمدفعية المضادة للدبابات الألمانية ، والدبابات Pz.III بندقية KwK 39 ، جزءا كبيرا من دبابات Panzerwaffe بارك ، ويمكن أن تتنافس بنجاح مع 34 ر دبابة فقط في الحالات الأكثر ملائمة لأنفسهم : حريق الجناح من منخفض للغاية مسافات آي تي بي
الوضع كان أسوأ حالة في سلاح المشاة الفيرماخت مع الأسلحة المضادة للدبابات. تتحمل ونظرا لتعقيد في إنتاج المدافع المضادة للدبابات الألمانية مع مدبب ، تراوحت ثقب صغير بعض bronedetali تي 34 دبابات ، لم تكن على نطاق واسع. ولذلك ، واصلت الأمانة الفنية المؤقتة المشاة الرئيسية التي ينبغي قنابل يدوية وقنابل المولوتوف.
فرص عالية نسبيا من الدبابات Pz.IV الوحيدة القادرة جزئيا للتعويض عن نقص فعالية برنامج التعاون الفني للمشاة ، الرئيسية المضادة للدبابات وجزء كبير من مدافع الدبابات. وعلى الرغم من مدفع 75 ملم قذيفة خارقة للدروع KwK 40 / تي لام دبابة 43 - الرابع لكمات أجزاء الأمامية للدبابات برج - 34 تي على مسافة نحو 1000 متر ، جبهته اطلاق الدورات الدراسية فيلق زاوية 0 درجة مئوية ، وقال انه يمكن ان تخترق فقط على مسافات أقل من ذلك بكثير -- 500 م . Oblichesky نفسه (أي زاوية) من نيران الدبابات على "ثلاثون" Pz.IV rezultativen كان أقل من ذلك : على مسافة 500 متر من جانب الإسقاط من الدبابات السوفياتية تأثرت زوايا سعر صرف لا ¨ ± أقل من 35. وفيما يتعلق أقوى 75 ملم المدافع المضادة للدبابات وبنادق لمكافحة السرطان 40 88 ملم ، ونسبة هذه النظم الفنية في مجموعة كاملة من برنامج التعاون الفني بعد الفيرماختكان صغيرا جدا.
وهكذا ، ظلت snaryadostoykost تي - 34 دبابة خلال حملة الصيف بأكمله في عام 1942 ما يكفي من الوقت تماما مستوى. ومع ذلك ، في الوقت الحقيقي ، بدلا من الظروف رماية مستوى snaryadostoykosti ومستوى مكافحة البقاء على قيد الحياة غير متطابقة دائما.
وللأسف ، كما في حالة كيلوبايت ، على مستوى عال من تي الدروع - 34 دبابة في كثير من النواحي وكان التخلي عنها عدد من أوجه الضعف الهيكلي والفشل ، وليس أقلها (كممارسة) درجة تأثير على البقاء على قيد الحياة القتالية للدبابات. لا يسمح أولا وقبل كل شيء بين هذه العيوب يجب أن يسمى ضعف الرؤية من الدبابة وعدم وجود حجم الطاقم ، في المقابل ، الأمر الذي يؤدي إلى عدم توزيع المسؤوليات الوظيفية في طاقم (ضيق في مقصورة طاقم تي 76-34 إلى مكان فيه أكثر من شخصين من الذي كان قائد دبابة لأداء واجبات أكثر والمدافع مدفعي).
عدم كفاية استعراض والزائد وظيفية لم قائد لم تسمح له في الهجوم في الوقت المناسب لكشف الأهداف وتنسيق الإجراءات من دبابته مع الأجهزة الأخرى. وبالإضافة إلى ذلك ، وتنظيم التفاعل من الدبابات في وصلة "، الشركة فصيلة" تعيقها قلة من المحطات الإذاعية في أجزاء كبيرة من الآلات. ويضاف إلى كل ذلك من خلال انخفاض مستوى تدريب الطاقم ، وقائد وحدة دبابات ودبابات.
في الممارسة العملية ، تم صب هذه الحالة في الإسراف في غاية من دباباتنا. معاقل العدو ، فإنها تميل إلى الهجوم على رأسه ، من دون استخدام تكتيكات ليس فقط (التغطية ، وتجاوز ، والتقارب بين "منطقة ميتة" ، وأثر على المفاصل) ، ولكن المناورات protivoartilleriyskie (المسار والسرعة). تقريبا لم تحتفظ إطلاق النار مرة أخرى على أهداف tankoopasnym (في الإنصاف ، وتجدر الإشارة إلى أنه تم إطلاق النار خارج ليس فقط بسبب تدني قدرات البحث 34 - تي ، ولكن النقص في الذخيرة ، التي ألغيت في النهاية إلا في 1943). ونتيجة لذلك ، حصلت على حسابات الحريق المكشوف الألمانية الظروف الأكثر ملاءمة للغاية لأنفسهم ، مما يعطيها الفرصة الوحيدة تقريبا لضرب دبابة تي 34.
ونتيجة لذلك ، على الرغم من snaryadostoykosti مستوى عال "tridtsatchetverok ، كانت خسائرهم عالية جدا. وقد دمرت بالكامل تقريبا على سبيل المثال ، خلال الهجمات المرتدة في كبير بيند من دون من مصفوفة جيوشنا دبابة اثنين (1 ش و 4 أنا تا حيوانات) ، وآخر (5 - أنا حيوانات) ، في الواقع ، لم تعد موجودة بعد معركة شرسة في فورونيج الاتجاه. وكان الجزء الأكبر من هذه الجيوش من العربات المدرعة مجرد تي 34 دبابة.
وكان القضاء على أوجه القصور الهيكلية لل34 - تي في فترة قصيرة من الزمن المستحيل. وفي المقابل ، التردد - 1 ، بسرعة "تحويل" لChKZ وأكثر تقدما بكثير كيلوبايت 1s ، "ثلاثون" كان الخزان الرئيسي للجيش الاحمر ، وطالبت الجبهة حتى في كميات أكبر من ذلك بكثير. لضمان هذه الاحتياجات انتاج كميات كبيرة من تي - 34 دبابة كانت قد نشرت في محطات عدة (في أوقات مختلفة من 34 - تي أنتج في 7 مصانع ، التي تعاونت مع عشرات من الصناعات ذات الصلة) ، وبرنامج اطلاق سراح المئات من وحدة في الشهر. على سبيل المثال ، بلغ العدد الشهري للأقصى "باتن" في 1942 حتي 758 الآلات. ومن الواضح أن مثل هذا الإنتاج الضخم الذي كان حساسا للغاية لأية تغييرات في التصميم ، وخاصة بالنسبة للتغييرات جذرية في كيفية هذه التغييرات في تصميم الهيكل والبرج.
في أواخر صيف عام 1942 كان الوضع معقدا مع الافراج عن 34 - تي من فقدان مصنع الجرارات ستالينغراد (STZ) -- واحدة من أكبر الشركات المصنعة لهذه الدبابات. وفي الوقت نفسه ، زمنية صارمة تحد من نشر دبابات تي إنتاج - 34 على ChKZ والنبات № لم يكن مسموحا 174 (أومسك) لجلب التغييرات تصميم خزان المطلوبة لإعادة تصميم مقصورة طاقم الطائرة. وبالإضافة إلى ذلك ، أجبر القتال الصيف تجربة للتفكير في رفع مستوى البقاء على قيد الحياة ليس فقط مكافحة ، ولكن أيضا خصائص أخرى من الجهاز. الحاجة إلى أي تغييرات في التصميم والتي تمليها الظروف الخاصة لإنتاج زمن الحرب (ما يكفي لتذكير حول الأزمة مع المطاط ، مما أدى إلى سرعة وضع وتنفيذ بكرات مع امتصاص الصدمات الداخلية).
وهكذا ، فإن الحل لزيادة مكافحة tridtsatchetverok البقاء على قيد الحياة "لا يمكن إلا خريف عام 1942 ستجرى بشأن سبل القضاء على" غير الفنية "أسباب خسائرنا كبيرة من العربات المدرعة خلال حملة الصيف ، وهي وسائل لتحسين طرق استخدام الدبابات.

عواقب الهجمات الأمامية المتهورة المتوسطة دبابات تي 34 وظيفة الألمانية (انقر للتكبير)

خلال خريف عام 1942 في هذا الاتجاه واتخذت بعض الخطوات الهامة. وقد تم أولا وقبل كل شيء ، مفهوم المنقح للعمليات ، واستخدام مكافحة اتصالات (الآلية) المدرعة والجمعيات. وكان أساس مفهوم جديد مرة أخرى وضعت نظرية العمليات العميقة. ومع ذلك ، ولها رسميا من لم يرفض. واضطرت الانتقال من تشكيلات كبيرة لكتائب دبابات مستقلة ، الكتائب وشركاتهم في عام 1941 ، بسبب عدم وجود الدبابات والتدبير. في ربيع 1942 قادة الجيش الأحمر ، بناء على متطلبات لمفهوم العمليات العميقة ، وإعادة شرعت في إنشاء خزان كبير من التشكيلات. ولكن في شكل هيكل جدا عندما وضعت قذائف يتعارض مع متطلبات هذا المفهوم. حرموا ضعف الجبهة الداخلية ، وعدم وجود ضوابط والنقل والمشاة المدفعية ، وغير ذلك ، من استقلاليتها التشغيلية ، والعمل بالتالي وفقا لشروطه للاتصالات جديدة لا يمكن من حيث المبدأ. وكان في نهاية عام 1942 وإعادة تنظيم القوات المدرعة : لقد استكملت المركبات المدرعة الأساسية من قبل القوات والموارد الأخرى ، وزيادة المرونة والتنقل من الخدمات الخلفية ، الخ. تم إجراء تغييرات ومبادئ تدريب الطاقم. ويتم الآن التدريب التكتيكي من القادة والتدريب العملي من السائق مع مراعاة خصوصيات الحروب المتنقلة في عمق التشغيلية.
مع كل هذه التدابير لم تقدم الانسجام التكتيكي والعقلانية للدبابات العمل (الآلية) للمركبات في حملة شتاء 1942/43 ، والعامل الرئيسي الذي ساهم في الحد من الخسائر مكافحة خزان - 34 تي كان التركيز (الآلية) ، وقذائف ليست تكتيكية (سابقا ) ، وغير مستعد في الدفاع المضادة للدبابات التنفيذية بشأن المنطقة. بطبيعة الحال ، يمكن لمثل هذا التوجه لا تعوض للدبابات تي الفقراء - 34 والسيطرة والقيادة في القتال ، ولكن التشجيع على تشكيل ظروف أكثر ملاءمة لهم المعركة.
وتجلى تماما نمو فعالية دبابة (الآلية) من الجيش الاحمر بالفعل في الهجوم المضاد في ستالينغراد ، وخلالها كانت تشكيلات خزان كبير المستخدمة (وفقا لمبادئ نظرية العمليات العميقة) لنجاح التنمية الذاتية من الجبهات والجيوش في العمق ، لعبتدور كبير في البيئة من مجموعة ألمانية.
وفي الوقت نفسه ، وسط تحسن عام في كفاءة مكافحة وبقاء 34 - تي في اواخر الخريف 1942 في تنميتها واضحة المعالم والاتجاهات السلبية. أولا ، بدأت الفيرماخت مع الانتقال إلى الدفاع الاستراتيجي في عملية تحسين أشكال البناء للمنطقة التكتيكية الألمانية ، وبلغت ذروتها في قفزة نوعية في استقرارها "المضادة" في صيف عام 1943 ، وثانيا ، ازداد بحدة حصة 75 البنادق ملم مضادة للدبابات السرطان 40 ، 1988 ملم البنادق في التسميات العام الفيرماخت بيزيتا. من نوفمبر 1942 حيث بلغت 30 ٪ (نتيجة لذلك ، في تشرين الأول / أكتوبر نسبة التسوس طريق مسدود والثغرات في درع من عينات من tridtsatchetverok ستالينغراد "مبطن تعديل لأول مرة في صالح الأخير : ما معدله 45 ٪ إلى 55 ٪). في يوليو 1943 ، وقد شكلت هذه بيزيتا أساس منطقة التعليم والتدريب المهني الألمانية التكتيكية.
لأول مرة خلال الحرب كلها مستوى تي snaryadostoykosti - 34 دبابة ، لا يزال العنصر الغالب في البقاء على قيد الحياة القتالية ، وفقدت تفوقها على مستوى اختراق الدروع بيزيتا الألمانية الكبرى. ويمكن لهذه التنمية لم تطرح مسألة تعزيز الأمن من دباباتنا المتوسط.
شهدت دبابات تي 43 وكيلو بايت 13 - تم تطويره باعتباره "ثلاثون" خليفته في شتاء 1942/43 كانت لا تزال بعيدة عن الإنتاج. ولذلك ، لا يمكن إلا إيجاد حلول لهذه المشكلة أن تجري في اتجاه تحديث دبابات تي 34.
من حيث المبدأ ، والفرص المتاحة لتعزيز تحفظات 34 - تي في ذلك الوقت لا تزال قائمة. التقدم في الدروع الواقية للبدن وغير مستغلة في ذلك الوقت أن الاحتياطي المرجح في تصميم الجهاز (حوالي 4 طن) زيادة مستوى snaryadostoykosti أجزائه الرئيسية. وهكذا ، فد الانتقال من الصلب إلى 8C bronestali الصعب جدا جعلت من الممكن للحد بشكل كبير من خلال مجموعة من الاختراق من أجزاء الجسم الأمامية للتي - 34 المخترقة للدروع مدفع 75 ملم 40 قذيفة السرطان الألماني. كانت هناك خيارات أخرى لتعزيز الدروع الواقية للبدن ، والسماح للتوصل الى زيادة مختلفة ، بما في ذلك ، وهامة جدا في المقاومة. ومع ذلك ، فإن تأثير وقائي تحققت من خلال تنفيذ أي من هذه الخيارات بما يتناسب مع الوقت اللازم لتسوية ملائمة للإنتاج.

و كدا اكون خلصت الموضوع وموضوعي القادم راح يكون على كيفية صنع الدبابات...

مع تحياتي والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته..

املا دقائق الانتظار بالاستغفار.

الموضوع مجهود شخصي